أسئلة وجهت لكبير الملائكة ميتاترون بخصوص ما يحدث للبعض ممن هم على الدرب الروحى الآن من ” طنين الأذن “
هل يمكن ان يكون طنين الاذن ذو معني لمن هم علي طريق الصحوه الروحيه ؟
استطيع ان اقول لكم ان طنين الأذن يعد شيئا مالوف حدوثه بالنسبه للارواح المتقدمه ، وسواء كان الطنين في الاذن اليسري او اليمني فان معناه ان الشخص يتلقي معلومات معينه من الكون :
طنين الاذن اليسري
يعني ان الفص الايسر من المخ المسئول عن عمليات التفكير والتحليل يعمل بنشاط ازيد مما يجب وان عليه ان يمنحه المزيد من الصمت . هذا الصمت هو ما يمكن ان يعطي العقل الصفاء والقدره علي الاستقبال من الكون.
طنين الاذن اليمني
يعني ان الشخص يستقبل بالفعل معلومات من العقل الكوني تتعلق بنموه الروحي وتقدمه . لكن هذا لا ينفي ابدا امكانيه ان يكون الطنين راجعا لاسباب عضويه . نحن نتكلم عن الحالات الني لايعاني فيها الشخص من اي مشاكل عضويه تتعلق بالاذن . فاذا كان احدكم يعاني من طنين الاذن في هذه المرحله من التحول الطاقي للارض فان هذا معناه انه يتلقي معارف ليس من عالمكم وانما من كيانات عليا وان الغده الصنوبريه تتنشط وانه يجب ان يساعدها في عمليه التلقي بموازنة شاكرات الجذروالسره اولا ، وثانيا وهي نقطه مهمه بممارسه ” صمت العقل” لبضعة دقائق كل يوم يمكن ان تزيد وفق قدرتكم سواء بالتأمل أو بغيره.
النوع الثالث من طنين الاذن هو حدوث الطنين من الاذنين وكأنهما مسدودتان في وقت واحد
هذا ليس بالامر المحمود اذ يعني محاوله هجوم من ارواح غير طيبه لاثنائك عن مسار الصحوه الروحيه في هذه الحاله نحن ننصح بأمرين :
- تناول الماء المقروء عليه الكلمات المقدسه اوالموجه له طاقة الحب والنور .
- المحافظه علي البقاء في حاله ايجابيه بشكل مستمر فهذا يمنع اي طاقات سالبه من الوصول اليكم اواختراق مجالكم الاثيري .
لمعرفة المزيد عن طنين الأذن من الناحية الصحية انقر هنا
